مراجعة لدرس العُمر هو الأنفاس

مراجعة لدرس العُمر هو الأنفاس
المدرس هو عبد الكريم الخضير وقد ابتدأ الكلام بأن ما يعين الطالب على طلب العلم قراءة القرآن للتدبر والاكثار من قراءته حيث قال :
"هُناك أعمال خاصَّة على طالب العلم أنْ يلتزمها ليُعان على طريقِهِ ومشوارِهِ في طلب العلم، يستعين بقراءة القرآن على الوجه المأمُور به بالتَّدبُّر والتَّرتيل، وأيضاً يُكثر من قراءة القرآن ليحصل على الأُجُور العظيمة، بكل حرف عشر حسنات، الإنسان في ربع ساعة يقرأ جُزء يحصل لهُ مئة ألف حسنة، وليُكثر من هذا ويجعل لهُ وقت للتَّدبُّر والنَّظر في كتاب الله والاعتبار {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ}[(17) سورة القمر] "
والغلط أن كل حرف بحسنة وإنما القراءة كلها حسنة والمقصود عمل صالح تكتب بعشر حسنات كما قال سبحانه :
"من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"
الله لا يحاسب على أجزاء العمل وإنما على العمل ككل
وتناول وجوب تذكير الغير بالقرآن ومن يتذكر هو من يخاف الله وأما الغافل فلا فائدة من تذكيره وهو قوله حيث قال :
"لابُد أنْ نعتبر، لابُد أنْ نتذَكًّر، لابُد أنْ نُذكِّر أنفُسنا ونُذكِّر غيرنا بالقُرآن {فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ}[(45) سورة ق] لكن من الذِّي يتذكَّر؟ هو الذِّي يخافُ الوعيد، أما الإنسان الغافل السَّاهي اللَّاهي، هذا نصيبُهُ من هذا قليل"
وتناول حال كثير من طلبة العلم وهو أنهم لا يهتمون بقراءة الكثير من القرآن فهو يقرأ صفحة أو اثنين على حد قول من يقولون نخطف الصلاة فهم يخطفون القراءة بلا فهم ولا تدبر وهو قوله حيث قال:
" ومع الأسف أنَّ بعض من ينتسب إلى طلب العلم عندهُ شيء من الجفاء بالنِّسبة للقرآن، فتجِدُهُ إذا تيسَّر لهُ أنْ يحضر إلى المسجد قبل الإقامة وصلَّى الرَّكعتين إنْ بقي وقت أخذ مُصحف وقرأ ما تيسَّر ورقة أو ورقتين، ويكون القرآن عندهُ على ما يقُولُهُ النَّاس على الفرغة، إنْ وُجد وقت و إلاّ لا، فهذه مُشكلة يعيشُها كثير من طُلاب العلم، حتَّى من الحُفَّاظ، بعض الطُّلاب إذا ضمن حفظ القرآن انتهى، وانتهى دورُهُ"
وتناول الرجل وجوب قراءة طالب العلم للقرآن بتأنى وتروى لفهمه فليس المقصود مجرد ترديد ألفاظه حيث قال :
"نقول: لا يا أخي الآن جاء دورك، الآن جاء دور التِّلاوة التِّي رُتِّب عليها أجر الحُرُوف، و جاء دور التَّرتيل والتَّدبُّر والاستنباط والتَّذكُّر والتَّذكير بالقرآن، الآن جاء دوره، فأهلُ القرآن لهم هذه الخاصَّة، هم أهلُ الله وهُم خاصَّتُهُ، وينبغي أنْ يُعرفُوا بما لم يُعرفُوا بِهِ غيرهم، كما قال ابن مسعُود يُعرف بصيامِهِ، يُعرف بصلاتِهِ، يُعرف بِقِيامِهِ، يُعرف بتلاوتِهِ، يُعرف بنفعِهِ الخاص والعام، يُعرف بإقبالِهِ على الله –جل وعلا- إذا غفل النَّاس، فصاحب القرآن لهُ شأنٌ عظيم."
والغلط هو كون أهل القرآن هم أهل الله فالله ليس أهل أى أولاد أو زوجة كما قال سبحانه:
" لم يلد ولم يولد "
وقال :
" ما اتخذ من صاحبة ولا ولدا"
وتناول الكاتب الذكر الكلامى وهى ترديد بعض الجمل حيث قال :
"أيضاً مما يُوصى بِهِ المُسلم عُمُوماً لا يزال لِسَانُهُ رطب بذكر الله -جل وعلا-، و الذِّكر لا يُكلِّف شيء، الذِّكر لا يُكلِّف يعني سُبحان الله وبحمدِهِ مئة مرَّة حُطَّت عنهُ خطاياهُ وإنْ كانت مثل زبد البحر، سُبحان الله وبحمدِهِ بالتَّجربة تحتاج إلى دقيقة ونصف، ما يحتاج مثل الآصار والأغلال التِّي كانت على من قبلنا أنْ يأخذ الإنسان سيف ويقتل نفسه لِيتُوب اللهُ عليه، ما يلزم هذا، دقيقة ونصف سُبحان الله وبحمدِهِ حُطَّت عنهُ خطاياه وإنْ كانت مثل زبد البحر"
وبالطبع هذا الترديد اللفظى ليس من الإسلام فى شىء وإنما ذكر الله هو قراءة القرآن فما هى فائدة أن نردد عشرا أو مئات المرات جمل كسبحان الله أو الله أكبر ؟ الفائدة فى فهم وهو تدبر أحكام القرآن كما قال سبحانه:" أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها"
وتناول وجوب الاستغفار وهو كلام صحيح حيث قال :
"من لزم الاستغفار، وللاستغفار فوائِدُهُ شيء لا يخطُر على البال، يعني لهُ دور في شرح النَّفس، وطيب العيش، وكثرة المال والولد، والبركة في الرِّزق، لا إله إلا الله وحدهُ لا شريك لهُ، لهُ الملك ولهُ الحمد، وهو على كلِّ شيء قدير، عشر مرَّات، كمن أعتق أربعة من ولد إسماعيل، عشر مرَّات تُقال بدقيقة، مائة مرَّة عاد هذا أمر لا يكون أحد مثله إلا إذا أتى بِمثلِهِ أو زاد، حرز من الشيطان، و مائة درجة، ويُمحى عنهُ مائة سيِّئة، و كمن أعتق عشرة من ولد إسماعيل، أُجُور؛ لكن يا الإخوان الحرمان ليست لهُ نهاية"
والأجور المذكورة للترديد لبعض الجمل كلها مخالف للأجر فى كتاب الله حيث الحسنة بعشر أمثالها كما قال سبحانه:
"من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"
وحكاية أن الترديد يحفظ من الشيطان فكلامه فارغ فالشيطان ذكر اسم الله حيث نسب له الخلق فى قوله " خلقته من طين وخلقتنى من نار"وقال " رب أنظرنى إلى يوم يبعثون" فهل أفاده ذكر الله فى كلامه ؟
بالطبع لا
وتناول أن من انتظر أحد فترة عليه ألا يضيعها فى التفكير متى يأتى وإنما عليه بالترديد الكلامى حيث قال :
"تجِد كثير من النَّاس إذا ذهب إلى أمرٍ من الأُمُور ووجد صاحب الأمر غير موجُود ولا خرج مشوار يأتي بعد رُبع ساعة، الرُّبع ساعة الخمسة عشر دقيقة هذه أثقل عليه في الانتظار من خمسة عشر سنة، تجدُهُ يتوهَّج ويتأسَّف ويتألَّم وشوي يخرج وشوي يدخل ينتظر هذا لماذا؟ ما عوَّد نفسهُ على الذِّكر، يعني لو شرع في قراءة جُزء من القرآن بربع السَّاعة، ألا يود أنْ يتأخَّر صاحبهُ حتَّى يُكمل هذا الجُزء؟ إذا كان لهُ وِرْد ونصيب يومي من القُرآن ألا يتمنَّى أنْ تتأخَّر الإقامة قليلاً حتَّى يُكمل قراءَتهُ؟ والله هذا الحاصل يا الإخوان؛ لكنْ الذِّي يتَّخِذ القرآن لمُجرَّد إمضاء وقت، أو يتَّخِذ الذِّكر لذلك ما يُفلح، سينتظر الإقامة وينتظر الباب متى يأتي الإمام لماذا؟ لأنَّهُ ما عوَّد نفسهُ، ولا تعرَّف على الله في الرَّخاء ليُعْرف في مثل هذه الشَّدائد؛ لكنْ لو تأخَّر المُوظَّف الذِّي ينتظرُهُ عشر دقائق أو رُبع ساعة وتعوَّد إنْ كان لا يحفظ القرآن في جيبِهِ جُزء من القرآن قرأهُ يكفيه مائة ألف حسنة أفضل من العمل الذِّي جاء من أجلِهِ أفضل بكثير من العمل الذِّي جاء من أجلِهِ؛ لكنْ باعتبار أنَّنا ما عوَّدنا أنفُسنا على هذا نتضايق كثيراً، الإنسان في طريقه في مِشوارِهِ رايح وجاي، ويضيع أكثر أوقات النَّاس في السَّيَّارات الآن، وكثير من النَّاس لا يُحْسِن استغلال مثل هذه الأوقات، اقرأ قُرآن، اذكُر من الأذكار ما جاء الشَّرع بالحثِّ عليهِ، اسمع أشرطة علميَّة تستفيد."
إذا تضييع وقت انتظار أحد او شىء هو تضييع للوقت وهو العمر ومن ثم يجب استغلاله فى أعماله تجلب الحسنات
وتناول الكاتب كون العمر هو الوقت هو الأنفاس حيث قال :
"المقصُود أنَّ على الإنسان أنْ يحفظ الوقت؛ لأنَّ العُمر هو عبارة عن هذه الأنفاس وهذه الدَّقائق وقبلها الثَّواني وبعدها السَّاعات هذا هُو عُمر الإنسان؛ بل هذا هو حقيقة الإنسان، فإذا ضيَّع الإنسان نفسهُ فعلام يُحافظ؟ إذا ضيَّع الإنسان نفسهُ يعني انتهت بالكُلِّيَّة ما سوى شيء، وكم من شخص يُمَد لهُ في العُمر إلى مائة سنة فإذا طُلب من أهلهِ وذويه ماذا أنجز خلال هذه المائة سنة؟ والله ما نشوف شيء.
وبعض النَّاس يُبارك لهُ في عُمرِهِ، عُمر بن عبد العزيز مات ما كمَّل الأربعين، شوف الذِّكر إلى الآن، الذِّكر الحَسَن، وكثير سعيد بن جُبير ما كمَّل الخمسين، النووي ستة وأربعين وملأ الدُّنيا مساجد الدُّنيا كُلُّها يُقال: قال -رحمه الله تعالى-، فعلينا أنْ نحرص على هذا، ثُمَّ قد يقول قائل: ما السَّبب في هذه البركة أنَّنا نرى أُناس طالت أعمارُهُم لكنْ ما كُتب لهم مثل هذا الذِّكر الحسن بحيث يُقال: على كلِّ لسان: قال: رحمه الله؟جاء شخص إلى هشام بن عبد الملك وقال لهُ: إنَّ أباك منحني قطعة أرض، ثم جاء عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- فأخذها مني، قال: سُبحان الله الذِّي أعطاك الأرض ما قُلت: رحمه الله، والذِّي أخذها منك تقول لهُ: رحمه الله؟ قال: كل النَّاس تقُول هذا، ما يُذكر اسمُهُ إلاّ قالوا: رحمه الله ."
والفقرة التى مضت تقول أن طول العمر ليس بالطول الزمنى ولكن بكثرة الأعمال الصالحة فقد تكون فترة العمر قصيرة ولكنها مليئة مليئة بالعمل الصالح الذى يخلد ذكر صاحبه وكرر نفس المعنى حيث قال :
"فعلى الإنسان أنْ يحرص لتحقيق مثل هذه الأمُور، وكم من شخص تجري أعمالُهُ بعد وفاتِهِ مئات السِّنين لماذا؟ لأنَّهُ دلَّ النَّاس على هُدى، علَّم النَّاس الخير، ألَّف مُصنَّفات يستفيدُ منها النَّاس، وأُجُورُهم ماضية ((أو علمٍ صالح يُنتفعُ بِهِ)) وبعض النَّاس على العكس مئات السِّنين تجري عليهم الأوزار؛ لأنَّهُم علَّمُوا النَّاس بدع وصنَّفُوا كُتب بِدع، وصار النَّاس يتأثَّرُون بها فعليهم أوزارُهُم ((ومن سَنَّ في الإسلام سُنَّة حسنة فلهُ أجرُها وأجرُ من عمل بها إلى يوم القيامة... ومن سنَّ في الإسلام سُنَّة سيِّئة فعليه وزرها ووزرُ من عمل بها إلى يوم القيامة)) فعلينا أنْ نهتم لأنفُسنا ونحتاط لها."
والغلط فى الرواية المستدل بها هو أن مرتكب ذنب يحمل أوزار من ارتكبوه بعده وهو ما يخالف قوله سبحانه :
" فلا تزر وازرة وزر أخرى"
والغلط أخذ مبتدع العمل الصالح أجور من عملوه بعده وهو ما يعارض أن الأجر على السعى فقط سعى الفرد فقط وليس سعى غيره كما قال سبحانه :
" وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "

ٌêà÷àٍü êèيîôèëüىû لهٌïëàٍيî



ٌêà÷àٍü ٌهًèàë ّêîëà 1























ٌêà÷àٍü لهٌïëàٍيî ىَëüٍôèëüى

حà ٌâàنüله صîَىهًà شًهن ٌيîâà âèنèٌٍے ٌ دهممè è ïًهنëàمàهٍ هé âûéٍè çà يهمî çàىَو.شèëüى ïîٌâےùهي «شًàيَِçٌêîé ٌèيهىàٍهêه» ہيًè ثàيمëَà è يà÷èيàهٌٍے ٌ ïëàيà َëèِû َ çàëà «طàéî».ءَنَ÷è َلهونهي, ÷ٍî "وèâûه êàًٍèيêè" ےâëے‏ٌٍے âٌهمî ëèّü ىèىîëهٍيûى َâëه÷هيèهى ïَلëèêè, فنèٌîي ًهّèë îلîéٍèٌü لهç ïًîهêٍîًà è èçâëه÷ü ىàêٌèىàëüيûé نîُîن èç ٌâîèُ êèيهٍîٌêîïîâ.رًهنè îلًàçِîâ "يîâîمî âهٌٍهًيà" 60-ُ مîنîâ, نهçàâَèًَ‏ùهمî ٌٍàًَ‏ êèيîىèôîëîمè‏ î لëàمîًîنيîé àىهًèêàيٌêîé êàâàëهًèè, âîٌٌٍàيàâëèâà‏ùهé ïًàâî è ٌïًàâهنëèâîٌٍü â لîًüله ٌ نèêèىè è âهًîëîىيûىè, èينهéِàىè, îٌîلîه ىهٌٍî çàيèىàهٍ "رîëنàٍ â ٌèيهى" (1970). آ ٌ‏وهٍه ïîٌٍîےييî ïًèٌٌٍٍَâَهٍ ٌêًûٍûé ‏ىîً îلëàنà‏ùèé îمًîىيîé ٌàٍèًè÷هٌêîé ٌèëîé. ٌêà÷àٍü ôèëüى çà ٌىٌ http://teamserial.free.fr/index.php?...ruculentcoffee

mp4 ôèëüىû ٌêà÷àٍü لهٌïëàٍيî

ٌêà÷àٍü يîâèيêè ôèëüىîâ لهٌïëàٍيî ر‏وهٍ (يهêèه âîٌٍî÷يûه وًهِû ُîٍےٍ çàُâàٍèٍü ٌâےùهييûé êàىهيü, ïîïàâّèé ê îنيîىَ èç ÷هٍâهًêè, è ïًهٌëهنَ‏ٍ èُ ïî âٌهىَ ىèًَ) èمًàهٍ ىèيèىàëüيَ‏ ًîëü, مëàâيîه — èçîلًهٍàٍهëüيîٌٍü â ïîنà÷ه ًٍ‏êîâ è ىَçûêàëيûُ يîىهًîâ, ٌîٌٍàâèâّèُ î÷هًهنيîé àëüلîى مًَïïû.إمî îلîٌîلëهييîٌٍü يهèçىهًèىîه لهçَىèه îêàىهيهëîٌٍü è ïًèçًà÷يîٌٍü îنهونû è ïîâهنهيèه ٍهُ êٍî همî يàٌهëےهٍ ôًٍََèٌٍè÷هٌêàے يàمîٍà نهêîًàِèé — âٌه ‎ٍî يàâîنèٍ يà ىûٌëü ÷ٍî ‎ٍîٍ ىèً ٌَùهٌٍâَهٍ â نًَمîى âًهىهييîى èçىهًهيèè.أهيهًàë تàًًٍàéٍ ïîçنًàâëےهٍ رàًَ è ىهيےهٍ ًهّهيèه.ب 60-ه - ‎ٍî ٌàىûé ًàٌِâهٍ يàّهمî êèيهىàٍîمًàôà. http://try-works.net/userinfo.php?uid=3832 ىîلèëüيûه ôèëüىû خيà ïًèâûêëà ê îٍَِ è لîèٌٍے همî ïîٍهًےٍü — لûٍü ىîوهٍ نàوه لîëüّه ÷هى îٍهِ لîèٌٍے ïîٍهًےٍü هه.

ٌêà÷àٍü ôèëüىû يà ٍهëهôîي

أîâîًے î نîٌٍîèيٌٍâàُ êàًٍèيû, ٌٍîèٍ îٍىهٍèٍü îٍëè÷يî ïîنîلًàييûé àêٍهًٌêèé ٌîٌٍàâ.ب âٌه وه ïهًâûé ïî-يàٌٍîےùهىَ مًîىêèé ٌَïهُ ïًèّهë ê ؤهىىè â 1990 م. لûë ًهàëèçîâàي ٌِهيàًèé ہëëهيà "×ٍî يîâîمî, êèٌêà?سàé‎ٍٍ — âîïëîùهيèه ëَ÷ّهمî è ٌàىîمî هٌٍهٌٍâهييîمî èç ë‏نهé êîٍîًûé èùهٍ â وèçيè ïîêîے. https://gshost.ru/user/FrankGriBe/ لهٌïëàٍيî ٌêà÷àٍü ôèëüى شîêٌَ يه êîًî÷ه 40 — ٍàêèه ïًàâèëà ىû ٌٍَàيîâèëè نëے ًàلîٍû â ‎ٍîé نهêîًàِèè âîçنâèميٍَîé يà çàنâîًêàُ ٌٍَنèè ïîٌêîëüêَ ٌâîلîنيûُ ٌْهىî÷يûُ ïëîùàنîê يه îٌٍàâàëîٌü» (ئàي ؤًهâèëëü â êيèمه «ئàي ؤًهâèëëü.

ٌêà÷àٍü ôèëüىû â ُîًîّهى êà÷هٌٍâه

فنâàًن ءًîىل¸ًم ؤîيàëن جèê ؤوîي ت‎ًًàنèي ×àًëç ز‎ييهي فًيهٌٍ سèٍىهي ؤوîًنو ×àينëهً.جàêٌ ثèينهً, àâٍîً è çâهçنà ٌîلٌٍâهييûُ ôèëüىîâ, ïîëüçîâàëٌے êîëîٌٌàëüيîé ïîïَëےًيîٌٍü‏ â إâًîïه è ذîٌٌèè.دهًهن يàىè يîâàے èيêàًيàِèے ٍîمî ٌàىîمî ِàًهôîلٌêîمî ىèôà, êîٍîًûé çàêîي÷èëٌے êًîâàâûى نهٍîَلèéٌٍâîى â إêàٍهًèيلًَمه. آ ïîٌëهنَ‏ùèه مîنû طëهينîًô ‎êًàيèçèًîâàë ïًîèçâهنهيèے أ.اà èٌêë‏÷هيèهى يهêîٍîًûُ âîٌٍîًوهييûُ ïîêëîييèêîâ âًîنه تëîنà ءهéëè (ٌى.زàê, â "رàنه يàٌëàونهيèé" نîٌٍàٍî÷يî îٍêًîâهييî نëے ٍîمî âًهىهيè — ôèëüى ٌيèىàëٌے â 1970 م.إمî مهًîé âîهييûé ُèًًَم أàيٌ جهًٍهيٌ âîçâًàùàهٌٍے ٌ âîéيû يàنëîىëهييûى, ًàçَâهًèâّèىٌے âî âٌهى ÷هëîâهêîى.إىَ ïًèُîنèٌٍے نîًîمî çàïëàٍèٍü ىàىàّه çà ٌïàٌهيèه: يà ‎ٍî َُîنےٍ âٌه همî نهيüمè. ٌêà÷àٍü لهٌïëàٍيûه ôèëüىû http://www.glaschat.ru/glas-f/member...7-LinwoodOrago ذهوèٌٌهً َوه îلًàùàëٌے ê ‎ٍîىَ ىèًَ è نàوه ٌîçنàë يه÷ٍî âًîنه همî êèيهىàٍîمًàôè÷هٌêîé ًîنîٌëîâيîé.حهٌىîًٍے يà âûٌîêَ‏ يàمًàنَ ("خٌêàً" çà ëَ÷ّèé èيîًٌٍàييûé ôèëüى), îي îêàçàëٌے ïîëَïًîâàëüيûى âî شًàيِèè (èëè ïîëٌََïهّيûى â êîىىهً÷هٌêîى ïëàيه).رêًûٍîه èëè ‎êçàëüٍèًîâàييîه ïًَèٍàيٌٍâî ہىهًèêè يهٍهًïèىîه è ôàيàٍè÷يîه èٌêàوهيèه ًهëèمèîçيîمî ÷َâٌٍâà ٍîيêî îًٍàوهيû â ‎ٍîé êàًٍèيه ÷هًهç ٌïهِèôè÷هٌêîه è ÷هٍêî îلîçيà÷هييîه ےâëهيèه (ًàٌٍَùهه âëèےيèه ïًîïîâهنيèêîâ è «çًهëèùيîé ًهëèمèè» يà àىهًèêàيٌêèه ٍîëïû) à ٍàêوه â îلًàçه ïهًٌîيàوهé يàنهëهييûُ يهêîٍîًîé ًîىàيٍè÷هٌêîé ٌîنهًوàٍهëüيîٌٍü‏ êîٍîًَ‏ àâٍîً ًٌٍهىèٌٍے ٌêîًهه èٌٌëهنîâàٍü è ïîيےٍü يهوهëè îٌَنèٍü.تàًٍèيà لûëà ٌىîيٍèًîâàيà è ïîنمîٍîâëهيà ê ïًîêàٍَ مًَïïîé êèيهىàٍîمًàôèٌٍîâ ïîن ًَêîâîنٌٍâîى آ.

ٌêà÷àٍü ôèëüى mp4

خي âه÷يî êَنà-ٍî لهوèٍ âٌ‏نَ îïàçنûâàهٍ يî â ïîٌëهنيèé ىîىهيٍ ٌَïهâàے يà âٌه ٌîلûٍèے è âًٌٍه÷è îي ïîëîي î÷àًîâàيèے è îêًَوهي نًَçüےىè. https://www.tunionfans.com/home.php?mod=space&uid=5406 دٍَü تèيمà ٍèïè÷هي نëے ïهًâîمî ïîêîëهيèے ًهوèٌٌهًîâ أîëëèâَنà, ٍهُ, êٍî ٌٍîےë َ همî èٌٍîêîâ.دًèلûâ يà ىهٌٍî èيٌïهêٍîً حü‏ُàٌَ ïûٍàهٌٍے ïًهنٌٍàâèٍü ٌهلے يà ىهٌٍه ًهلهيêà.بç ‎ٍîé مًَنû ًَèي ٌَونهيî âûًàٌٍè يîâîىَ ïًهîلًàوهييîىَ ×èêàمî.ؤàëüيهéّèé ُîن ٌîلûٍèé ىîويî ëهمêî ïًهنٌٍàâèٍü — ïîٌٍîےييûه يهنîًàçَىهيèے è يهëهïûه ٌèٍَàِèè, èç êîٍîًûُ نًَçüےى ïًèُîنèٌٍے âûïٍَûâàٍüٌے â لëèٌٍàٍهëüيîى èٌïîëيهيèè àêٍهًٌêîمî نَ‎ٍà تèٍîيà — سèيêïهًà, نîٌٍàâèëè çًèٍهëےى يهىàëî َنîâîëüٌٍâèے. لهٌïëàٍيî ôèëüىû ٌêà÷àٍü آîٍ ÷ٍî ïèٌàë î يهى ہéâîً جîيٍهم‏: «خي نîلèëٌے ٌâîهمî ïîëîوهيèے, îٍلûâ ïî÷ٍè ًàلٌêîه َ÷هيè÷هٌٍâî, è ٍهïهًü ًٌٍهىëهيèه ٌîًُàيèٍü نîٌٍèميٍََ‏ يهçàâèٌèىîٌٍü ےâëےهٌٍے âيًٍَهييهé ïîًٍهليîٌٍü‏ همî ٍâîً÷هٌêîé يàًٍَû.دًهىèينوهً êًèٍèêَهٍ êîٌٍ‏ىû èمًَ àêٍهًîâ è â îلùهى è ِهëîى âٌ‏ ًàلîٍَ جàىَëےيà.آî âًهىے âîéيû ٌëَوèë ًٌٍهëêîى يà لîىلàًنèًîâùèêه آ-29, ïًèيèىàë َ÷àٌٍèه â لîهâûُ نهéٌٍâèےُ â ًàéîيه زèُîمî îêهàيà.دًهâîٌُîنيû يàًٍَيûه ٌْهىêè ہôًèêè, êîٍîًَ‏ ر‎ىىè ٌ نهٌٍêèى لهçًàٌٌَنٌٍâîى ًهّèë ïهًهٌه÷ü ٌ ٌهâهًà يà ‏م â ïîèٌêàُ ٌâîهé ٍهٍêè.

رىîًٍهٍü هùه ïîُîوèه يîâîٌٍè:



ٌêà÷àٍü َوàٌٍèê







دîٌىîًٍèٍه êîىىهيٍàًèè è îٍçûâû يà ôèëüى:

زٍَ ًه÷ü èنهٍ î ÷èٌٍî ‎ٌٍهٌٍêîى ôèëüىه ٌî ٌâîèى مًٌٍَيûى î÷àًîâàيèهى ïًهنيàçيà÷هييîى êàê è لîëüّèيٌٍâî êàًٍèي خô‏ëüٌà نëے مîًٌٍî÷êè ٌ÷àٌٍëèâِهâ.
"حه÷ٍî" — ‎ٍî ïًهونه âٌهمî î÷هًهنيîه ïًهنَïًهونهيèه ÷هëîâه÷هٌٍâَ îل îïàٌيîٌٍè ëهمêîىûٌëهييîمî îٍيîّهيèے ê ٍàèيٌٍâهييûى يàُîنêàى يهèçâهٌٍيîمî يهçهىيîمî ïًîèٌُîونهيèے ب مèلهëü âٌهُ َ÷àٌٍيèêîâ يàَ÷يîé ‎êٌïهنèِèè â ہيٍàًêٍèنه, êîٍîًûه ٌٍàيîâےٌٍے وهًٍâàىè ïًèّهëüِà èç êîٌىîٌà, ىهًçêîé ٍâàًè, ٌïîٌîليîé ïًîيèêيٍَü â ë‏لîé îًمàيèçى — ٍîىَ ïîنٍâهًونهيèه.
دîë‏لèâ وهيùèيَ âûنَىàييَ‏ ٌîçنàييَ‏ âçًàùهييَ‏ è âîٌïèٍàييَ‏ èى ٌàىèى ذèâèٌ îٌٍàهٌٍے âهًهي ٌهله è ٌîلٌٍâهييîىَ ٍâîًهيè‏.